Sunday, January 29, 2012

بعد يوم واحد من مداهمة منزله وترويع زوجته وابنته ... ال عباد يتحدون النظام الاردني ويقيمون مهرجانا تضامنيا للدكتور احمد عويدي العبادي

عرب تايمز - خاص

بعد يوم واحد فقط من قيام الجيش الاردني الباسل باقتحام منزل الدكتور احمد عويدي العبادي وترويع زوجته وابنته بسبب موقفه من النظام القائم نظم العبابيد في ديوان ال عباد مهرجانا تضامنيا مع ابن عشيرتهم القى خلاله الدكتور العبادي كلمة حماسية كشف فيها النقاب عن اسباب الغارة العسكرية على منزله حين قال ان الدولة تزعم ان مواطنا عاديا تقدم ببلاغ ضده يزعم انه يخطط لقلب نظام الحكم ملحوظة : الصورة المنشورة هنا ليست للعبادي وانما للحرامي الجنرال محمد الذهبي رئيس المخابرات السابق وصديق الملك وشقيق رئيس الوزراء نادر الذهبي وهو متهم الان بغسل ثلاثين مليون دينارا ... فقط

وفي مشهد رائع انضمت زوجته ( ام بشر ) اليه ووقفت خلفة في اشارة واضحة الى تضامنها مع زوجها الذي كل جريمته انه ابدى رايه في فساد النظام الذي حول قبل يومين فقط رئيس مخابراته الى التحقيق بتهمة غسل ثلاثين مليون دينار وهو ثاني رئيس مخابرات تتم محاكمته بتهمة السرقة والفساد في عهد الملك الحالي ومع ذلك لم نسمع ان قوات محمولة وراجلة داهمت منزل اللص رئيس المخابرات محمد الذهبي كما فعلت مع منزل العبادي

كشف العبادي النقاب في كلمته ان الدولة ساومته على اولاده وبناته من اجل ان يصمت كما كشف النقاب عن ان النظام باع مليون ومائتي الف جنسية لاجانب في حين يقوم بمصادرة الجنسية من اردنيين كما كشف النقاب عن انه سيذهب بنفسه يوم الاحد لمقر محكمة امن الدولة مشيرا الى ان الدستور يمنع محاكمة مدنيين امام محاكم عسكرية لانهم ابدوا ارائهم في النظام وممارساته

وكان العبادي في لقاء تلفزيوني بث قبل ايام قد قال صراحة ان الوقت قد حان لانهاء الملكية في الاردن واقامة جمهورية ديمقراطية يصل فيها راس الدولة الى منصبه عن طريق الانتخاب ... وكشف النقاب عن ان احد ( الاشراف ) وهو لقب يطلق على اقارب الملك قد راجعه في هذا الشأن لاسكاته وانه قال له انه لا يوجد شخص واحد من العائلة المالكة يحمل شهادة علمية ... لا يوجد دكتور ولا مهندس ولا عالم ولا جامعي واحد بين الهاشميين... وما يقوله صحيح .. فجميع الامراء بما فيهم الملك لم يكملوا تعليمهم الجامعي ولا حتى الثانوي واقصى ما تلقنوه هو اللغة الانجليزية على اعتبار ان امهم انجليزية ... وبعض الدورات العسكرية الشكلية في الاردن والخارج وهي دورات شكلية لا قيمة لها .. والاعجب ان احدا من ابناء الملك حسين لم يكمل الثانوية العامة الاردنية او يتقدم الى اختباراتها

وقد لوحظ ان المخابرات دابت على التشويش مؤخرا على العبادي بنشر صور له مع الملك يوم كان نائبا في البرلمان ... والاشارة الى انه يطمع بمنصب في بلده - وهو اتهام ان صح لا يعيبه فمن حق اي مواطن اردني ان يطمع بمنصب في بلده لان المناصب ليست حكرا على الملك ورجاله واذا كان ابن ابراهيم البهلوان قد اصبح وزيرا ورئيسا للديوان الملكي فلماذا لا يكون من حق العبادي وغير العبادي ان ينال حظا مماثلا - فضلا عن تكرار نغمة ان العبادي عدو للفلسطينيين او يكرههم وهي نغمة بدأ اطلاقها على الرجل يوم هاجم على منصة البرلمان مضر بدران الذي كان رئيسا للوزراء وهو من اصول فلسطينية حيث سارع بدران - الذي تولى جهاز المخابرات - الى الربط بين الهجوم عليه شخصيا لانه سجل اراضي في جرش باسمه دون وجه حق وبين فلسطين وكأن بدران اصبح رمزا لفلسطين والفلسطينيين ... وتم نشر تصريح - على يوتوب - لعقيد سابق وحالي في المخابرات اسمه ( محمود خرابشة ) يتهم فيه العبادي بانه يعادي الفلسطينيين ... والعقيد الخرابشة - كما قال الزميل اسامة فوزي - درس معي في الجامعة الاردنية وتخرج منها دفشا في كلية الاقتصاد والسياسة عام 73 وكان يتجسس على الطلبة اثناء الدراسة وبعد التخرج التحق بالمخابرات حتى وصل الى رتبة عقيد قبل ان تقوم المخابرات بفرزه للعمل في البرلمان كنائب وكانت مهمة العقيد الخرابشة في المخابرات هو اعتقال الطلبة الفلسطينيين والتحقيق معهم وهم الذين يتباكى اليوم عليهم

انقر وشاهد جانبا من المهرجان الخطاب التضامني مع العبادي

انقر وشاهد
http://www.youtube.com/watch?v=4s70Ey90YH8&feature=endscreen&NR=1

From New York Times ومن هم مهنديسين فظيحة كاسينوا البحر لميت

The trip to Jordan by a group of United States congressmen was supposed to be a chance for them to meet the newly crowned King Abdullah II. But their tour guide had a more complicated agenda.""

Friday, January 27, 2012

د.احمد عويدي العبادي - النظام الجمهوري قادم الى الاردن

من أين لك هذا يا ابو حسين

العاهل الأردني يخوض نزاعا قضائيا في لندن على ملكية منزلين
لندن- (يو بي اي): افادت صحيفة ديلي تليغراف الجمعة أن العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني يقاضي أمناء شركة للعقارات في العاصمة البريطانية لندن لرفضهم الوفاء ببنود (اتفاق جنتلمان)، وهو اتفاق لا ضامن لتنفيذه غير شرف المشتركين، بشأن ملكية منزلين.
وقالت الصحيفة إن العاهل الأردني بدأ معركة قضائية قيمتها 8 ملايين جنيه استرليني أمام المحكمة العليا في لندن ضد الشركة العقارية فيلمور حول ملكية المنزلين في حي كينزنغتون في العاصمة البريطانية، بدعوى أن أمناء الشركة رفضوا التقيد بالاتفاق الذي تم عام 1996، وبعد سنة على قيامه بشراء العقارين المتجاورين.

واضافت أن الملك عبد الله الثاني يرى أن (اتفاق جنتلمان) يلزم الأمناء بنقل رخصة الملكية المطلقة للعقارين له حين دفع نصف مليون جنيه استرليني لكل واحد منهما، غير أن الأمناء يفندون ذلك.

ونسبت الصحيفة إلى جمال ناصر محامي العاهل الأردني قوله "هذه القضية تمثل قلقاً عميقاً لشؤون الملك بعد أن تمتع بعلاقة جيدة مع الذين كانوا يعتنون بالعقارين، لكنهم يفشلون الآن في الوفاء باتفاق جنتلمان المبرم بينهم".

واضاف ناصر أن الملك عبد الله الثاني "انفق ما يصل إلى خمسة ملايين جنيه استرليني على ترميم العقارين".

واشارت ديلي تليغراف إلى أن العاهل الأردني يقاضي أيضاً أمناء الشركة العقارية، فرانسيس كارنواث ومايكل تشامبرلين وجون راسل، للحصول على تعويضات مقدارها 8 ملايين جنيه استرليني.
عرض السيدة ليندا الكلش في الفيديو التالي، والذي قام بتصويره وسام الصليبي، الإنتهاكات التي يتعرض لها العمال الأجانب في الأردن والدور الذي يلعبه مركز „ تمكين“ لمساعدتهم .

تدير السيدة ليندا الكلش مركز „تمكين“ للمساعدة القانونية وحقوق الإنسان في الأردن وقد حصلت على جائزة „الجمهورية الفرنسية لحقوق الإنسان“ والتي منحها إياها عام 2011 الآن جوبيه، وزيرالخارجية الفرنسي بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان والذي يصادف في 10 يناير/ كانون الثاني. وقُدمت الجائزة للمركز تقديراً وتشجيعاً وإشادة بمجهوداته في الدفاع عن حقوق العاملات الأجنبيات في المنازل في الأردن.

وشهد الأردن تغيراً وتحديثاً في قوانينه المتعلقة بالحفاظ على حقوق العمال. إلا أن غياب الكفاءات الحكومية والتي من المفترض أن تقوم بتطبيق القوانين وبالحفاظ على حقوق العمال الأجانب، أدى إلى تفاقم الأوضاع بخصوص إنتهاكات حقوق العاملات الأجنبيات في المنازل وكذلك حقوق العمال الأجانب في المعامل، وخاصة تلك التي شيدت مؤخراً في المناطق الصناعية. وقد شهد العامان الأخيران إضرابات لآلاف العاملين في العديد من المصانع في المناطق الصناعية المؤهلة وذلك إحتجاجاً على ظروف العمل هناك.

يمكنكم الحصول على المزيد من المعلومات على الرابط التالي:

http://www.tamkeen-jo.org

بيان هيومان رايتس واتش:

الأردن: تدابير حماية عاملات المنازل غير فعالة

http://www.hrw.org/ar/news/2011/09/27





"Jordan jails teen activist for burning king's picture"

"News & PoliticsCulture & SocietyEconomyOpinionSeries & FeaturesInterviews & PortraitsBlogs

Jordan jails teen activist for burning king's picture

Published Thursday, January 26, 2012
A Jordanian political activist was sentenced on Thursday to two years in prison for undermining King Abdullah II's dignity, after he set alight a picture of the monarch this month.

"The [military] state security court sentenced Uday Abu Issa, 18, to two years in jail. He has been found guilty of undermining the king's dignity," a judicial official said.

Abu Issa had confessed to setting alight the picture after tearing it off a municipal wall in Madaba, south of Amman, saying he was upset over the death of a municipal worker who set himself on fire after his contract was terminated.

Human Rights Watch has urged state security prosecutors to drop charges against Abu Issa, who has apologized to the king in a letter sent by his lawyer.

"Burning a royal's image as a political statement should not be criminally prosecuted," said Christoph Wilcke, senior HRW Middle East researcher.

"To prosecute this act would send a chilling message that criticizing the king is off limits."

A local activist in Madaba, Ibrahim Buraizat, said the incident reflects a growing frustration in Jordan linked to popular Arab Spring demonstrations across the region demanding better living conditions.

"It's an extension of what many of our Arab brethren are doing in Tunisia, Egypt or Libya...In the sense [that] what happened here in Jordan is not different from what happened anywhere else in the Arab world." he told Al-Akhbar.

Buraizat said Arab people had long suffered under poor political and economic policies, and now "it's the right of Arab societies to ask for reform, change and the improvement of their social conditions."

Although Buraizat did not explicitly condone the burning of the king's picture, he did highlight the right of people to demand reforms.

"What happened is natural, and is the right of people to call for reform."

(Al-Akhbar, AFP)" http://english.al-akhbar.com/content/jordan-jails-18yo-burning-kings-picture?utm_source=feedburner&utm_medium=twitter&utm_campaign=Feed%3A+AlAkhbar

Friday, January 20, 2012

From Angry Arab blog, what is the reason behind this engagement ?



"Thursday, January 19, 2012
Prince Hamza: waiting in the wings?
A well-known expert on Jordan who does not want to be identified sent me this: "There is something very fishy going on about the recent engagement of Prince Hamza to this Canadian Jordanian of the Al-'Utum tribe from Jerash and the attendance of Queen Nour of the festivities. For Hamza to be back in the public eye at this time and to get engaged to a Jordanian woman (the only precedent for any Hashemite prince or king marrying a Jordanian woman is Prince Muhammad's --brother of King Hussein-- second wife who is of the Majali family from the southern town of Karak and with whom he has no children—his first wife was the Palestinian Princess Firyal whom he divorced). As no Hashemite ever married a tribal Jordanian and Hamza’s planning to do so in the near future (albeit to one born and raised in Canada) is not incidental at this time--especially as he only met her three months ago, which means the Americans cooked this quickly. The Americans are making calculations and want to make sure there is an alternative from within the family. The only step missing is re-designating him as Crown Prince which Abdullah and Rania will not allow, but if Abdullah has to go, the Americans will have do so as the last decision before he abdicates, should it ever come to that. They surely were able to do this with his father, why not with him? After all, Nour who was behind the removal of crown prince Hassan had hoped Hamza could become King which proved impossible due to the succession rules of the constitution, and which is why Abdullah made him Crown Prince as a condition for Abdullah himself to rule as a king for five years and then abdicate to Hamza. Once the deal was sealed, Abdullah reneged and removed Hamza and later appointed his son Hussein. The Americans are now banking on the idea that after all this the chauvinists among the Jordanian people will not accept Prince Hussein (the current crown prince) to rule, as his mother is a Palestinian Arab Muslim, as opposed to King Abdullah II whose mother is English and Hamza whose mother is half white American and half Syrian American Christian. It seems Jordanian Chauvinists prefer their kings to be half anything except half-Palestinian. Indeed Hamza is always marketed as the closest in manners and commitments to his father Hussein and that he knows “the ways” of the tribes, speaks Arabic fluently, and is loved by the army. Brace yourselves!""

Thursday, January 12, 2012

المخابرات الاردنية هددت بالاعتداء على المعتصمين في واشنطون ... وقادة الاعتصام ابلغوا الشرطة والكونغرس ووزارة الخارجية الامريكية والبيت الابيض بالتهديدات

January 12 2012 18:39 عرب تايمز - خاص يبدو ان المواجهة ستكون ساخنة بعد ان ظنت المخابرات الاردنية انها تستطيع ان تفعل بالمعتصمين الاردنيين في واشنطون ما تفعله بالمعتصمين في جبل عمان ... اي الاعتداء عليهم بالضرب ... ووفقا لما علمته عرب تايمز فانه بمجرد نشر اعلان المعتصمين حتى انهالت عليهم اتصالات من رجال المخابرات الاردنية في امريكا تهدد وتتوعد مما دفع الجهة المنظمة الى تقديم بلاغات للسلطات الامريكية وللكونغرس ولوزارة الخارجية الامريكية وللبيت الابيض وهو ما تعاملت معه الجهات الامريكية باهتمام بالغ وكان رئيس اللجنه الاعلاميه الناطق الاعلامي للمعارضه الاردنيه الخارجيه د. طراد السواعير قد حذر - في بيان وصل الى عرب تايمز - النظام الاردني ومخابراته من مغبة الاعتداء على اعضاء المعارضه الاردنيه الخارجيه الذين سيطالبون - خلال اعتصامهم امام البيت الابيض احتجاجا على زيارة الملك الاردني - باسقاط النظام واكد البيان انه في حالة حصول اي اعتداء (سنرفع قضايا جنايئه ومدنيه امام محاكم واشنطن على النظام الاردني ممثلا بالملك شخصيا و بعثته الدبلوماسيه السفاره الاردنيه في واشنطن ) ووفقا لما علمته عرب تايمز فان المعارضه الاردنيه الخارجيه كلفت المهندس معن شديد عضو اللجنه المركزيه بمتابعة الامر مع الجهات الامنية المختصة في امريكا مستعينا باحد المكاتب القانونيه الشهيرة في واشنطون فضلا عن الاستعانة بشركات امن وحراسة خاصة ستؤمن للمشاركين حرية الاعتصام والخطابة وفي الغالب تتشكل مكاتب الحراسة من رجال شرطة وامن معتمدين من جانب اخر اكد د . السواعير ان المعارضه الاردنيه الخارجيه اعلمت شرطة واشنطن بطبيعة التهديدات التي تلقاها اعضاء المعارضه الاردنيه الخارجيه مما يفرض تغطية الشرطه لهذا الحدث تامينا لسلامة الحضور وقد علمت عرب تايمز ان الدكتور السواعير قد وصل فعلا الى واشنطن للتحضير مع باقي المجموعة لهذا الاعتصام التاريخي الذي يقام لاول مرة ضد النظام الاردني امام البيت الابيض ويشارك فيه اردنيون ينتمون الى كبرى العشائر الاردنية ... وقال السواعير ان شعار اسقاط النظام هو الشعار الذي سيتم رفعه وليس اي شعارات اخرى وسنواصل عملنا وثورتنا حتى يتحرر الاردن من الاحتلال الهاشمي كما علمت عرب تايمز ان دعوى قضائية ستسجل فورا امام محكمة فدرالية امريكية في فرجينيا - قرب واشنطون - في نفس يوم الاعتصام في حال وقوع اعتداء على المعتصمين من قبل عناصر المخابرات الاردنية المرافقة للمل