Thursday, August 30, 2007

The structural adjustments by the World Bank is at work.

سياسات البنك الدولي التي تبنتها الحكومه الاردنيه الغير شرعيه والغير منتخبه من قبل الشعب ترفع الدعم عن أسعار الاعلاف وتقول لمربي الماشيه روح دبر حالك وحنا ما لنا دخل فيك واخر النهار تبعت قوات الامن الباسل لقمع الاعتصام ،يا لخزي والعار علي هيك حكومه مصديه

Sunday, August 26, 2007

الاردن يحتاج الى اشياء كثيرة غير الكرخانات يا جلالة الملك

من قلم : وليد عثمان شيشاني

نعم لامكان لأعداء الحرية والديمقراطية والحق.فليقل الشعب الاردني كلمته.وأرجوا أن يقاطع الشعب الأنتخابات النيابية ليفيق الملك من غفوته البهلوانية.
يا جلالة الملك ،من مبدأ إيماننا بالصداقة ،نحترم صداقتك للبهلوان، ولكن ما هي خبراته السابقة حتى يحكم ويرسم لك ماذا تعمل؟ لسنا ضده كإنسان وشخص أردني ، ولكن الرجل لا خبرات لديه ، نوادي وكرخانات وحرية منايك وفنادق وما شابه ،هذه ليست علامات حضارة وتقدم، والأردن ليس فقط عمان الغربية، تتصرفون وكأن الشعب الأردني في رغد من العيش ولا ينقصه شيء غير الكرخنة.
الشعب بحاجة حرية تعبير لينفس عن نفسه، بحاجة خدمات صحية، بحاجة أكل غير مسرطن ومياه صالحة للشرب ، بحاجة مشاريع تغنيه عن الأستيراد وتوفر العمل لأبناءه، بحاجة سياسة تعليمية سليمة لتنشأ الأجيال سليمة
إن كنت مبهورا بمحمية دبي وسداد رأي شيخها، فأنت مخطيء ولا نريد للاردن أن يكون مثل دبي ، إنهم يستوردون كلاسينهم وثيابهم ويأكلون من خضار الدول الأخرى ، ولا يصنعون نكاشة بابور، ومع أول مصيبة من مصائب الزمن ستختفي أحجارهم المكدسة في فنادق وكرخنات، وستهرب الجاليات من بلادهم.
تريدون الحضارة الأوروبية ؟ إذن إقتدوا بأوروبا جوهرا قبل كل شيء والمظاهر لاحقا. أوروبا تحترم شعوبها ،وتحترم المواطن ،ولا حدود لحرية الرأي فيها ، وفساد ملوكها وحكوماتها يكاد لا يذكر، أما أن تأخذوا برأي شيخ دبي والبهلوان فلن تستطيعوا بناء إنسان حضاري ، بل تخلقون شراميط من الناس الكرام .
أفهم جيدا أن تطوير القيم الأجتماعية البالية هو أساس الأصلاح ، ولكن ليس بهذا الشكل الذي تقومون به . تطوير هذه القيم يجب أن يسير إلى جانب الرخاء وعدم الحاجة أو على الأقل النزاهة والحرية ، وتلك التى لا تريدونها للشعب .
فنادقكم وكرخاناتكم وقصوركم سيدمرها الشعب في أول فرصة تسنح له، ولكن الشعب لن يدمر زراعته ومصانعه ومصادر رزقه ،ولن يقابل من أحبه بالكره، ولن يقتل من يسالمه.
نؤمن بالتجربة ولكن أن تكون مدروسة جيدا،ونؤمن بالتطور ولكن أن تكون حياة المواطن أولا كريمة مصانة، ونؤمن بكل ما تطمح إليه ولكن أن تكون من الشعب وإلى الشعب ، لا فوقه وظالمه. فأفرغ سجونك من الأشراف والأحرار من أبناء الشعب الذين صارحوك بالحقيقة ، وأشكرهم بدل أن تقدمهم لمحاكمات مسرحية كذابة، وليكن للسيد القانون إعتبار لديك ، عندها نحبك ونحترمك.

Tuesday, August 21, 2007

من صور التناقض بين الاردن الشعبي والاردن البرجوازي

من قلم : صالح ابو طويلة

كما ان الثروات في الاردن تتركز بايدي حفنة قليلة طفيلية غير منتجة تستحوذ على انتاج وحقوق الآخرين تكتسب هذه الحفنة الباذخة صورا اجتماعية وسياسية ومظاهر تعبيرية تشكل صورة في لوحة متناقضة للمجتمع الاردني تحكي في ثناياها قصة الفقر المدقع والثراء الفاحش لتلك الفئات منغلقاتها الخاصة بها باحيائها الراقية ذات الشوارع الفارهة الملتوية التواءات هندسية تنم عن اهتمام وتطوير حيث يتم توفير جميع الخدمات والبنى التحتية الحديثة بكافة تفاصيلها في كل شبر فيها ينم عن ديمقراطية اردنية حقيقية ولو طالعنا بقية المشاهد لادركنا بأنها فعلا ديمقراطية الاقلية فاشجار تلك المحميات او المنغلقات اليانعة والمرتبة بعناية تشكل لوحات فنية جميلة فهذا الصف لاشجار السرو والآخر لشجر السنط وما بعده للصنوبر والآخر للأزهار او بعض الاشجار الغريبة دائمة الخضرة والذي يليه نخيل الزينة تنفتح تلك الشوارع المتسعة احيانا على حدائق وساحات مرتبة حتى اسفلت هذه الشوارع متقن تماما كشوارع اوروبا تماما وليس كبقية شوارع القرى والمدن الفقيرة في الاردن التي تمتلئ بالحفروالطين وتتناثر حولها مشوهات البيئة ومنغصاتها تلك المنغلقات لها ثقافة خاصة هي ثقافة المال والبزنس والبذخ والتبذير والفساد والنفاق والبريستيج ثقافة النهب والسلب والاستغلال والاستعلاء وفي تلك المنغلقات تمتد الفلل والقلاع والابراج والقصور التي شيدت بمواصفات و تصاميم امريكية واوروبية حولها اسوار واسيجة عالية وحرس خاص وكلاب مدربة وخادمات آسيويات وبوابين غرباء وكاميرات تصوير وعيون سحرية تكشف عن بعد تقتفي اثر القادمين وتتعرف عليهم
تلك هي احياء عمان الغربية محط رحال علية القوم واثريائها وطبقاتها المصطفاة من كبار التجار وكبار الملاكين العقاريين وكبار الساسة والاثرياء اصحاب الطفرات المفاجئة المشبوهة ومعاقل البرجوازية بكافة اشكالها وتنويعاتها من مستغلين ومهربين وغاسلي الاموال ورجال الدولة وكبار الموظفين كما ضمت تلك الاحياء الراقية صفوة الكثير من العراقيين الذي هربوا باموال العراق ليبذخوا بها في عمان وينفقوا يمنة ويسرة بينما يذوق العراقيون في بلدهم جحيم الحرب والحرمان
لاولئك الناس ثقافة خاصة ولغة خاصة ليست باللبنانية ولا الفلسطينية ولا الاردنية لغة لا يفهمها الفقراء والناس العاديين وحتى مخارج الحروف العربية مميزة لديهم لغة تندغم بها اللهجة الامريكية لتخرج بقالب برجوازي طبقي يعبر عن حقيقة وضع تلك الفئات ... ايضا هناك مدارس خاصة متطورة لاطفال تلك النخب المسيطرة مدارس بريطانية وامريكية وفرنسية ونواد رياضية نسائية وشبابية ايضا لتلك الفئات الغريبة عن الشعب مستشفيات برجوازية خاصة متطورة بتقنيات عالية واجهزة حديثة وطواقم طبية متطورة وخدمات من الدرجة الاولى ايضا هناك مراكز طبية بتقنيات عالية تقدم الخدمة لتلك الطوائف الثرية ايضا هناك مراكز تجارية ضخمة تخدم احتياجات تلك الفئات تسمى المولات بالقرب منها يتوفر مواقف خاصة للسيارات الفارهة التي تعود لاولئك البشر الغريب عن الشعب وتتركز مراكز المساج والتدليك لتخدم تلك المناطق وهناك ايضا نواد ليلية وخمارات راقية لا يدخلها الا اولئك القوم حيث يتواجد الحرس على تلك المداخل الضيقة ليتفرسوا ويميزوا بين المسموح من الممنوع من الدخول... ايضا هناك صالونات حلاقة نسائية ورجالية اشبه بالكازينوات تقدم الخدمة باجور باهظة بالنسبة للانسان العادي ولكنها بسيطة بالنسبة لاولئك البشر ولا ننسى بان هناك جامعات خاصة ايضا تخدم ابناء تلك الطبقة واذكر فيما مضى بان مظاهرة طلابية برجوازية انطلقت في احدى الجامعات الخاصة تطالب برفع الرسوم لاجل التضييق على ابناء الطبقات المتوسطة ومنعهم من الانخراط في تلك الجامعة البرجوازية لتبقى رهينة لتلك الفئات المتعاليةولا تقصر الحكومة الاردنية حين تصب جام خدماتها وتركزها في تلك المناطق فالشوارع متطورة جدا ومكلفة وتوفر لها صيانة مستمرة والاضاءة فسفورية قوية تجعل الليل نهارا ايضا تحكم هذه المنغلقات احكام خدمية صارمة تقارب القوانين الاوروبية او اشد من حيث العناية بالنظافة واجراءات السلامة العامة والتبليغ عن اي ضرر في اي وقت لسكان تلك المنغلقات المياه متوفرة في برك السباحة المتواجدة في تلك الفلل والقصور بينما لا تتوفر المياه الملوثة لابناء الاردن الشعبي الا مرة كل عشرة ايام وبعد نزاع طويل ومر وقد راينا بام اعيننا كيف فتكت المياه الملوثة بحوالي 600 شخص في قرى بني حسن نقلوا الى المستشفيات ومن المواطنين من لقي حتفه في مخيم البقعة جراء تلوث الطعام قبل اسبوعين تقريبا الحدائق متناثرة هنا وهناك قد عني بها اتم العناية وحتى دوريات الشرطة المتواجدة هناك تتعامل معك بشكل حضاري ليست كالشرطة القمعية التي تتعامل مع بقية الشعب فاذا ما فقد كلب من سلالة عريقة سرعان ما تكثف الاجهزة الامنية دورياتها ونشاطاتها الاستخبارية للبحث عنه واعادته الى سيدته بعد ان تطمئن على صحته في اقرب مركز طبي ... المطاعم هناك ماركات عالمية وتخصصات فمن البرغر كنج الى الماكدونلز الى المطعم الصيني والهولندي والفرنسي ومطاعم الوجبات الجاهزة وصالات الافراح الفخمة التي تحتفي بافراح تلك النخب حيث يمارس الهرج والصخب وتقرع الاكؤس لتتمايل الرؤوس وحتى المسارح والنشاطات الترفيهية في الفنادق الراقية هي من معاقل تلك النخب... الشقق المفروشة تؤجر لغير الاردنيين من الاثرياء وذلك بحسب طلب اصحاب العمارات وايعازاتها لخدم العمارات فالخليجي هو المفضل ثم باقي الجنسيات وان حدث وتحدثت باللهجة الاردنية التقليدية فسرعان ما تواجه بالاستغراب ونظرة الاحتقار من قبل افراد تلك الفئات الغريبة عن المجتمع الاردني وعاداته وتقاليده
تلك القلاع الحجرية التي بنيت على دماء وشقاء الكادحين العرب منهم والاردنيين بنيت ايضا على انقاض الغابات والاشجار الحرجية التي كانت تشكل لوحات بيئية جميلة قبل ازمنة مديدة لكن تلك الامزجة الانانية لا تفكر في البيئة والطبيعة بقدر ما تفكر في نفسها وشهواتها الحيوانية وجشعها وملكياتها الخاصة وانانيتها ... غابات عمان دمرت بسبب القوانين المتخلفة التي تصدرها المؤسسات الحكومية التي توجه قراراتها لصالح الطبقات الباذخة دون ان تلقي بالا لباقي البشر
ابناء تلك الطبقات محتكرون لكل شيء في الاردن محتكرون للاموال والثروات والمناصب السياسية والدبلوماسية والاقتصادية والامتيازات الطبقية والبيروقراطية يورثون كل تلك الثروات والامتيازات لابنائهم واحفادهم من بعدهم ويستأثرون بكل ثروة وبكل قرار سياسي او اقتصادي او فكري وبحسب تقرير ا لبي بي سي لعام 2005 حوالي تسعين بالمائة من الثروة النقدية يحوزها اقل من عشرة بالمائة من السكان وكما احتكروا الاقتصاد فانهم من باب اولى ان يحتكروا السياسة والسلطة الكثير من الاحزاب والمؤسسات التي شكلتها تلك النخب المتنفذة تعبر عن طبيعة تلك النخب التي تعتنق فلسفة الاستبداد والاستئثار بثروات وحقوق الغير وليس لها من ايدولوجية سوى التضليل والتحريف والتزوير وتكريس الاستبداد والعنصرية والتآمر فكل متنفذ ثري في الاردن ينصب نفسه رئيسا لحزب برجوازي ويستقبل في صالونه السياسي وبرجه العاجي الزاحفين والمتسلقين والمروجين لسياساته واهدافه وخاصة الذين احترفوا السياسة الانتهازية من صحفيين وشخصيات اجتماعية ...حتى الفن ومختلف النشاطات الفكرية الموسيقية منها والعلمية والثقافية استحوذ عليها اولئك البشر فما من الممكن لاي طالب اردني عادي فقير او متوسط ان يدرس الموسيقى او يمتلك الادوات الموسيقية باهظة الثمن او يتفرغ للفن ذلك ان تلك المعاهد والمراكز لا تتوفر له بقدر ما تتواجد في تلك المنغلقات وحتى الاعلام الرسمي الاردني مع تخلف تقنياته ورداءة ادائه يخدم تلك الفئات ويظهر للعالم بان ذلك العالم الآخر في عمان الغربية هو الاردن ويغض الطرف عن الجوانب البشعة المخزية التي يعانيها غالبية الشعب الاردني الفقير وخصوصا المناطق الريفية وومناطق البادية والمدن الاخرى
الكثير من ابناء تلك الفئات البيروقراطية من قاطني تلك المنغلقات يدرسون على حساب الدولة عند ابتعاثهم الى الدول الاروروبية او يتلقون العلاج في المنتجعات الطبية في اوروبا او امريكا وعندما نقول على حساب بعض مؤسسات الدولة نقصد على حساب الآخرين
عندما تتاح لي الفرصة للمرور بتلك المنغلقات سرعان ما تستحضر مخيلتي قصص الف ليلة وليلة ببذخها وبذخ اولئك الخلفاء الذي كانوا يبددون اموال الناس لصالح شهواتهم وانانيتهم والحال شبيه جدا مع وجود فارق التطور في تلك المنغلقات فهي تعيش الليالي الحمراء ويستاجر اثرياؤها الفتيات من مختلف الجنسيات ليمارسوا معهن المتعة مقابل الثمن حيث تتعلق تلك الفتيات وتتعرف على اولئك الاثرياء في الاماكن المتعارف عليها كالحدائق الفخمة او الفنادق او الملاهي الليلية او المقاهي المغلقة فتتحصل تلك الحفنة الفاسقة على ما تريد من تلك الجواري وبنات الليل وغالبا ما يحتفظ رجال الاعمال واصحاب الشركات الكبرى بالسكرتيرات الجميلات اللائي يخضعن قبل التعيين لاختبار فحص ملكات الجمال المتعارف عليه كما ان الثقافة العروبية تكاد تندر في تلك المحميات بل هي اقرب ما تكون في العادات والتقاليد والتوجهات السلوكية الى اوروبا وامريكا
في الجهة الاخرى من العالم الآخر الذي شيد وبني على شقاء الآخرين ودماء العمال وقوت الشعب المضطهد وانات الامهات الصابرات تبدو الصورة المناقضة لتلك المنغلقات الفارهة فهناك عمان الشرقية بازقتها ومخيماتها و هناك باقي المدن الاردنية وخاصة المدن الفقيرة التي تتردى في الفقر والبطالة والحرمان والتخلف حيث بلغت نسبة البطالة في الاردن 60% تلك هي جيوش المعطلين عن العمل والذين يعيشون جحيم الفقر والمرض فهم بين عدة خيارات فاما الانخراط في سلك الجريمة والانحراف والسرقة واما الانخراط في التيارات السلفية المتشددة واما اللحاق بركب العاملين المستعبدين باجور مهينة بخسة والتعرض لابشع انواع الاستغلال الاقتصادي والاجتماعي والاخلاقي هذا بالنسبة للشباب اما بالنسبة للفتيات فحالهن ليس بافضل من حال الشباب فالبطالة والعنوسة هو مصير من لا تحوز شهادة جامعية واما التي تحوز الشهادة العلمية فالعمل باجور زهيدة احد الخيارات او انتظار وظيفة قد يمتد سنين طويلات واما بالنسبة للوظائف المغرية والبعثات والمنح الى دول اوروبا فهي من نصيب ابناء تلك النخب المبشرة بالجنة
من الفئات التي تعاني الفقر الشديد في الاردن فئات المعلمين والموظفين الصغار واصحاب المهن الخفيفة وعمال المصانع والشغيلة الاحرار والجنود الاردنيين باستثناء كبار الضباط وكافة القطاعات الحكومية باستثناء بعض القطاعات الاقتصادية التي تفتح المجال للفساد المالي والاداري بان ياخذ دوره ويستأثر بالثروة في الاردن طبقة الكمبرادور والبرجوازية المالية والتجارية والعقارية وكبار السياسيين الراسماليين وبعض البيروقراطيين الذين استنزفوا اموال الدولة واعتصروها في بطونهم وفئات غاسلي الاموال المبجلين اجتماعيا فالفقر بحسب الدراسات التي اجريت في الاردن يعم ثلاثة ارباع الاردنيين وما تبقى من الطبقة البرجوازية الصغيرة يحتل شريحة صغيرة ثم ما تبقى تستأثر به حفنة الفئات المستغلة التي تعيش ببذخ وترف منقطع النظير
كثيرا ما اتساءل وانا اجول في شوارع مدينتي الفقيرة واتطلع الى مستوى الخدمات المتردي واطالع الفقر بابشع صوره حيث الاطفال يغادرون المدارس لينخرطوا في سوق العمل وفي الورش والاعمال المتدنية ليساعدوا اهليهم وغالبا ما ينحرف اولئك الاطفال او يهرمون في صغرهم جراء الاعمال الشاقة وقسوة الحياة والحرمان من مرحلة الطفولة كما ارى اولئك الشباب العاطلين عن العمل والباحثين عنه لا يقوون على توفير لقمة العيش او الزواج اما المتعلمين فانهم بعد ان يغرقوا آبائهم في الديون اثناء فترة دراستهم يعودوا ليلتحقوا بجيش البطالة وان توفرت لهم وظيفة حكومية فتكون من ذوات الاجر المتدني واتساءل مرة اخرى بان من صمم الحديقة والشارع والخدمة المتطورة في المنغلقات البرجوازية قادر ان يعبد طريقا بلا حفر في تلك المدن الفقيرة وقادر على توفير اضاءة بسيطة وليست فسفورية كما هي في عالم والت ديزني نصف عمان الغربي وما الذي يمنع من ان توفر ماءا نظيفا نقيا للشرب لاولئك البشر ؟؟؟ ام ان الخدمة المتطورة تكون على حساب اهمال الاردن الشعبي ولن اطيل الشرح عن احوال قرى البادية والفلاحين والتي تتردى الى مستوى لا يطاق فهذه القضايا اضحت من المسلمات التي يعرفها كل الاردنيين مهما حاول الاعلام ان يتستر عليها ولو تتبعنا كل تلك القضايا لوجدنا بأن تلك الطبقات المتنفذة تحتكر كل شيء لها فتشريعات البرلمان الاقتصادية والسياسية وهو واجهة برجوازية صرفة تصب في مصلحة اثرياء البلد وتجارها وسماسرتها ومجلس الاعيان كذلك الامر يتم اختياره من افراد تلك الطبقات او من ذيولها كما ان موازنة الدولة تستهلك في غالبيتها لسد نفقات تلك الفئات والانفاق على خدماتها واجورها وراحتها على حساب الشعب الفقير والمدن الفقيرة وكل قرارات الحكومة الاقتصادية تكون لصالح كبار التجار والمحتكرين وكبار البرجوازيين والواقع يشهد على ذلك وقد شهدنا قبل ايام تعيين اعضاء امانة عمان وجلهم من كبار المستثمرين والنخب الاقتصادية الليبرالية المنتفخة على حساب الفقراء
كما ان التعيينات في مراكز الدولة الحساسة لا تتم بحسب الكفاءة بل يستولي عليها ابناء تلك النخب الطفيلية ويتقاسمونها فيما بينهم وهذا الامر نشعر به عيانا من حيث تخلف الاداء السياسي والاداري للكثير من الوزراء والذين في كثير من الاحيان لا يفقهون شيئا سوى التوقيع على القرارات الجاهزة... اذن الخدمات الصحية المتردية التي تقدم في القطاع الصحي الحكومي المترهل احدى صور تلك المهزلة والصورة الاخرى هي القطاع التعليمي الآيل للسقوط والانهيار والذي يصدر الجهل والحشو والتنظير العقيم ومن صور تلك المهازل البنى التحتية المتردية في المدن الفقيرة وقراها والتخلف الثقافي والفكري والتشريعي الذي يجري تعميمه على الطبقات الشعبية ولذلك نلاحظ ان السياسة الخارجية بقراراتها وتوجهاتها ايضا تعبر عن مصالح تلك الفئات التي لا تمتلك ادوات الارادة السياسية الحقيقية التي تصب في مصالح الشعب الاردني الحالية والمستقبلية وكما ان التوجهات والقرارات والتشريعات والسياسات الاقتصادية تعبر عن مصالح تلك الحفنة المتنفذة التي تقود البلد الى الدمار والانهيار فمن ارتماء في احضان صندوق النقد الدولي وباقي المؤسسات المالية الدولية التي تمص دماء الشعوب الفقيرة الى الخضوع لشروط منظمة التجارة العالمية والسياسات الاستعمارية المتوحشة ولا تمتلك تلك النخب التي ترتبط بالامبريالية العالمية الادوات السياسية الواعية التي تفرض نفسها في ضوء المتغيرات الاقليمية والسياسية لكونها لا تستند في الاصل الى الشرعية الحقيقية ولكونها لا تعبر الا عن مصالحها الطبقية الضيقة الا التخاذل امام اي تصريح مؤذ للعدو الصهيوني حينها تلزم تلك الالسنة المتطاولة على الشعب الصمت والخرس امام تلك التصريحات و الجرائم والاعتداءات والتجاوزات التي يمارسها العدو بحق الشعوب العربية

Thursday, August 16, 2007

مملكة الفساد في الاردن ... لماذا لا يدفع الملك وافراد اسرته الضرائب ؟

بقلم.Dr. Abdul Salam Al-Mualla / د. عبد السلام المعلا

The Corrupt Kingdom of King Abdullah II: Misery and Anarchy

These days, things are going down the drain in Jordan, and King Abdullah II, the thuggish monarch, is not coming forward with a speech or even a press conference to clear up the black clouds of public mistrust towards the corrupt state leadership. Many people in Jordan firmly believe that the king is ineffective and extremely unpopular. He feels more comfortable speaking in English than Arabic, travels abroad every other week to take care of personal business and enhance his international image, lacks charisma of a proactive leader and seeks confrontation rather than resorting to diplomatic, positive and constructive public dialogue to resolve national problems and conflicts.

In March 2007, King Abdullah II ratified the Law of Penalties that allows for the prosecution and imprisonment of journalists and citizens who commit action or publish an opinion that represents an insult to people’s religious sentiments or beliefs, instigates sectarianism or racism, slanders or libels against the state, individuals or their personal freedoms and spreads false information or rumors about them. This law forbids sending emails that carry criticism of the king and royal family, stressing such emails must be considered as a form of terrorism: The punishment is three years in prison plus hard labor. This law represents the Hashemite dictatorship at its best! Further, King Abdullah II has refused to amend or change the current Parliamentarian elections law, a very unfair and controversial piece of legislation, criticized by many domestic and international observers and experts on national elections. King Abdullah II reported in Al-Arab Al-Yawm Newspaper, on Tuesday, May 15, 2007, that “the government decided not to change the current Parliamentarian elections law,” which is a fabricated response designed to mislead the public and international community since the government in Jordan is appointed directly and fully controlled by the king. Parliamentary and municipality elections take place in Jordan based on the tribal system: One person, one vote, introduced and ratified by a Royal Decree in August 1993. Read this news report re: this absurd and controversial law, published by the Jordan Times Newspaper, on December 8-9, 2006: http://www.jordannationalmovement.org/Flaws in Jordans Elections Law Dec 8 2006.doc.

King Abdullah’s skullduggery in the municipality elections held across Jordan on Tuesday, July 31, 2007 has ensued widespread public outrage and international condemnation. Tuesday’s tribal and clan voting for mayorships and municipality councils across Jordan has been recorded in Jordan’s history as a day of shame and mourning: Thousands of Jordanian soldiers were ordered out of their military barracks to vote multiple times for pro-king and absolute monarchy candidates; fierce protests and riots were reported all over the country against severe election irregularities; journalists of independent daily and weekly newspapers were barred from covering this important event, and many balloting boxes were destroyed. Islamists and independents withdrew their candidates. Many names of registered voters in several districts disappeared on the day of elections, and Jordanians of Palestinian origin (comprising at least 60% of the country’s population) boycotted these elections (running and/or voting) due to the fact that elections results had already been compromised and predetermined. One elections official summarized it this way: “I am saying, and very sorry to state this, that I was one of the elections officials…I saw government’s intervention in my own naked eyes: Every single soldier was casting his ballot at least 10 times…when I left the poll station and came back, I observed soldiers, wearing civilian clothes, casting their votes at least 10 times for particular and specific candidates…I was told by other elections staff that we have received orders from the Prime Minister’s Office and District Supervisor that we must fill out hundreds of official ballots and get them ready for these soldiers…Honest to God, and I am saying and directing this to our Master Abu Hussein [King Abdullah II]: Our life time is going on in your presence, but shameful and unfulfilled…." Yes, all of this mess has happened before the eyes of and based on direct directions and orders from the Arabic as a Second Language (ASL) King Abdullah II.

The Jordan Bar Association (JBA) issued a powerful statement on Saturday, August 4, 2007, condemning the uncivil and illegal forgery of these municipality elections. In this statement, the JBA stated, “…after assessing all the governmental plans, actions and significant missteps, which have been closely observed by citizens, journalists and media outlets [local and international], the JBA fully agree that these [shameful] events took place in these municipality elections: Multiple voting [performed by thousands of soldiers, security and military personnel], scrapping and transferring the names of registered voters in several districts across the country [without the consent and knowledge of these voters] and breaking ballot boxes (e.g., this occurred in the town of Balama).” The JBA also made it clear in this statement: “We emphasize that this governmental intervention is very unjustified and unprecedented, particularly in light of continued statements and media propaganda by the [unelected] government that has been focusing [over the past few months and years] on the necessity of political reforms and assuring the public and international community that elections will be fully impartial, just and transparent…what happened in these elections stresses the fact that the [appointed] government is careless and undemocratic…” Also, mounting tension and exchange of harsh words and accusations between the Islamic Action Front (IAF), the powerful political arm of the Muslim Brotherhood, and the unelected Prime Minister, Marouf Bakhit, have flared the political scene these days and further deteriorated the political fleecing process of the absolute monarchical system in Amman.

Who is responsible for all of this misery and anarchy? No doubt: The unaccountable King Abdullah II. No single change in the political, economic, legislative and/or social arenas takes place and shapes in the country without the blessing and direct involvement of King Abdullah II and his intelligence community. He chooses and terminates the Prime Minister, ministers, senior judges and advisors, ambassadors, and governors, and gives full authorization to his Gestapo-like security forces to terrorize citizens, human rights activists and journalists.

On Friday, July 27, 2007, between 4:00AM and 5:00AM, the personal car of Osama Al-Ramini, Editor-in-Chief of the Weekly News publication, was set on fire and completely destroyed by undercover officers from the General Intelligence Department (GID) and supporters of King Abdullah II’s corrupt regime. In his weekly articles, Mr. Al-Ramini has been very critical of the lawlessness, abject poverty and human rights abuses that have been growing exponentially in Jordan since King Abdullah II assumed his absolute power in February 1999. Also, he has been outspoken against the severe corruption cases hitting high gear in the Hashemite Kingdom of Corruption (HKC) lead by the dictator King Abdullah II. This proves to the civilized world how King Abdullah II, his corrupt regime and omnipresent secret police behave: Terrorizing society, intimidating journalists and opposition, and muzzling voices of freedom to keep holding their iron grip on absolute power and absurd tyranny in our homeland, Jordan!

Scientific polls reported from Amman about the state of Jordan in the political and economic arenas are staggering. These results were the outcome of a scientific questionnaire conducted by the Centre for Strategic Studies (CSS) at the University of Jordan in Amman in July of 2003: 73.5% of those people surveyed had witnessed “vote buying” during the last parliamentarian elections. On a scale of 1 to 10, interviewees rated democracy in Jordan at 5.45. Furthermore, 83.2% of the surveyed people believed that they would put in jail if they criticized the government; 88.8% of people polled stressed that they want to live in freedom, governed by a democratic system that guarantees justice, equality, civil liberties, and economic prosperity among all Jordanians. More than 42% of respondents indicated that the current Parliament is nothing but a rubber stamp, and, therefore, irrelevant. Additional data emerged from another very recent scientific survey conducted by the CSS between July 12, 2006 and December 14, 2006. The results of this questionnaire were made public on Tuesday, January 2, 2007: “The Jordanian public…holds a favorable view of political reform (defined here as the transition to more democratic models of governance) with more than 80% of respondents holding the view that political reform will improve their family’s living standards.” Further, a significant proportion of interviewees (40%) made it very clear that “the best system of governance for Jordan is one in which the governing authority is elected, guarantees political freedoms, and empowers parliament to oversee governing powers and hold them to account.” As far as the current bribed Parliament is concerned, this questionnaire revealed, “More than 50% of respondents held the view that the [current] Chamber of Deputies [Parliament] did not fulfill its role in holding the government to account, communicating with citizens and representing their concerns, monitoring governmental activities and performing its legislative role. All this suggests that there is a public crisis of confidence regarding the Chamber of Deputies’ performance.”

Due to the above practices of absolute monarchy, rising corruption across Jordan intensifies the gap between rich and poor. The latest round of anti-corruption cases has been undermined by the contention that they are simply part of a fleeing political campaign designed to bolster the popularity of King Abdullah II. The current economic boom has had little positive effect on common citizens. Shopping “mega malls” and palaces in the western part of Amman are sprouting. In Amman’s spacious hotel lobbies, the movers and the shakers cut deals on cell phones. And in trendy night clubs in posh districts, such as Abbdoun and Shmaisani, yuppies gather at midnight to enjoy expensive whiskey and watch a flamboyant transvestite floor show featuring Madonna and Grace Jones look-alikes. Outside Amman, the view looks far different: Hundreds of thousands of people can barely afford to pay their rent or buy a sack of rice or even pound of pita bread per week! Inflationary pressure is moving the country towards a food crisis! Is this economic reform? “King Abdullah II is good for the rich, not the poor,” said a Jordanian citizen working for the government.

The disparity between the well-off and the barely surviving always has been evident in Jordan, but it has been more glaring since King Abdullah II assumed power in February 1999. The king, his wife, Queen Rania, and their corrupt cohorts and henchmen are dining and wining in first-class restaurants and shopping in western fashion capitals; whereas, thousands of people in Amman itself and other major cities, towns and villages still live atop a garbage dump and make their meager livings shifting through piles of debris for scrap to resell. Jordanians are disenchanted with the unaccountable and unpopular king simply because he has not paid attention to genuine political reforms and the need to redistribute wealth. The economic growth and dividends that the king and his hand-picked government are advertising to national and international audience are directed toward high-class areas in Amman. Other Jordanian provinces, cities and countryside areas are being left way behind.

On Monday, July 16, 2007, more than 1100 Jordanian citizens were rushed to hospitals and medical centers in the poor town of Mansheyet Bani Hassan, Al-Mafraq Province, northeast of Amman, after drinking from contaminated water, caused by a broken water pipe that had been left unchecked or maintained by water authorities for four years. The appointed government displayed clear incompetence in facing and managing this crisis. Several governmental reports and statements that were issued have been reversed and withdrawn. The appointed government told Jordanian citizens that, at this stage, it cannot determine the primary cause of water pollution and contamination in these two areas, and must send polluted water samples overseas to be checked by international experts! The appointed government and General Intelligence Directorate (GID) have exerted and put significant pressure on independent newspapers and media outlets not to investigate and publish any negative stories related to this scandal. Mr. Taher Al-Edwan, Editor-in-Chief of the daily independent Al-Arab Al-Yawm newspaper stated on Tuesday, July 24, 2007, “I have been seriously insulted when a senior official in the current government justified what happened in Mansheyet Bani Hassan like this: This is a limited problem and is far away from Amman and as long as the water in Amman and other specific areas in the Kingdom is okay, then we must not amplify the problem (water pollution) in a little tiny town (Mansheyet Bani Hassan)!?” What a despicable, prejudiced and racist statement from a corrupt senior official in King Abdullah II’s unelected government! The world must witness how absurd this corrupt regime is!

Furthermore, economic development alone won't resolve Jordan's political problems. Jordan is already experiencing double-digit unemployment rates. Lack of political reform is a constant threat to business development, foreign direct investment and economic growth. Government sales of huge companies, which employ thousands of Jordanians, have been tainted with favoritism and outright corruption. While the sales have helped lay the foundations for faster growth, most of the beneficiaries so far have been a small group of elites, who are getting wealthy while the endemic poverty in the more populous cities continues unabated. Tax-cheating has been elevated to an art designed and supported by the royal family: The king and members of the royal family do not pay tax; whereas, the people in the street are forced to do so! Also, violent crime and lax management are spiraling out of control, and deaths on the roads have been skyrocketing.

To conclude, the despicable tendencies that have been displayed by King Abdullah II toward daily corruption, abuse of power and human rights must not be condoned under any circumstances. All worldwide defenders of human rights must do everything within their power to focus upon, censure and condemn the exponential and rising corruption and human rights violations by King Abdullah II and his intelligence community. The international community must exert mounting pressure on King Abdullah II to take solid steps to expand Jordanian democracy from its current embarrassing level by demonstrating more respect for the judicial community, human rights issues and freedom of expression, and not just by paying lip service to these ideals in private meetings behind closed doors.

Dick Cheney in 94 "Invading Baghdad Would Create Quagmire"

Wednesday, August 15, 2007

قديش معاشك ياملك؟؟؟

قديش معاشك ياملك؟؟؟ هل تسائل الاردنيون يومآ ما عن الاجر الذي يتقاضاه الملك شهريآ أو سنويآ؟؟وما هو أجر زوجته,وكم من المبالغ الطائله التي تصرف علي رحلات سفر متكرره وغير مجديه و باهضة الثمن وخصوصا مع حاشيه ذو شهيه لا تعرف ما هوا الشبع ؟؟؟هل لنا الحق بمعرفه ماهوا الثمن الحقيقي الذي يدفعه الشعب الاردني الفقير والمغلوب علي أمره؟؟من منكم عنده الجواب.

For people who can't log on to this artical

From LA times
AMMAN, JORDAN --
"For an hour Monday morning, Bisher Oweidi held back. The 23-year-old college student saw his imprisoned father, Ahmad, for the first time in months.

The 62-year-old scholar has been held on political charges inside Jordan's Jwaideh prison since early May. Considerably thinner, he appeared tired by interrogations and worn by the routines of prison life.

"I held back my tears," Bisher, who is studying for a business degree in Spain, said in an interview after the visit. "I didn't want him to see me cry. After I got out of the prison, I started to cry."

Ahmad Oweidi, author of dozens of books about Jordan and its tribal roots as well as a controversial political activist, never took up arms or organized rallies. His group, the Jordanian National Movement, met once a month in living rooms, talking politics over coffee.

As leader of the small party, he mostly wrote e-mails decrying alleged corruption and human rights violations in Jordan to officials and newspapers.

But in Jordan, amid a crackdown on political dissent throughout pro-American Arab countries, Oweidi became an enemy of the state. The former lawmaker has been charged with heading an illegal organization, harming the government's reputation and violating the country's e-mail laws.

"He's not a troublemaker," said his wife, Jamila Abbadi. "He likes democracy. He likes to talk. He expresses his ideas."

Oweidi is an unlikely dissident. A member of a tribe associated with Jordan's security forces, he attained the rank of police colonel as a young man. He also studied in Britain and Egypt and wrote poetry and articles for small newspapers. He served in parliament from 1989 to 1993 and from 1997 to 2003.

"While he was in parliament, he talked about corruption," his wife said. "When his enemies came to power, they began to settle scores with him."

His family says he has been denied university posts because of his politics. He earns most of his money writing screenplays for soap operas. He was once arrested and released on sexual-assault charges he says were trumped up to discredit him.

Despite Washington's close ties with the Jordanian regime, Oweidi has maintained cordial relations with the U.S. Embassy in Amman, his family says.

"He's not calling for an Islamic state," Bisher said. "He's not against the monarchy. He's against the corruption of the royal court."

Oweidi's defenders say an April letter he wrote to U.S. Senate Majority Leader Harry Reid (D-Nev.) sparked his arrest. He alleged corruption involving the Jordanian Ministry of Interior and the court of King Abdullah II. He posted the note on the website of his political party.

Oweidi was arrested shortly after 2 p.m. on May 3, according to his family. He has been subjected to interrogation by security forces and hauled before courts, including a military tribunal. He pleaded not guilty at a court hearing last week.

Jordan's parliament this year passed a strict media law that imposes severe penalties for slander and defamation. New York-based Human Rights Watch and Reporters Without Borders, the French free speech advocacy group, have denounced Oweidi's arrest and called for his release.

"This is the first time that someone has been arrested in Jordan because of what they posted online," Reporters Without Borders said in a statement. "Using imprisonment to silence a government opponent and to cover up embarrassing scandals is unacceptable."

Bisher and his younger brother have put up a website, www.freeoweidi.com, to drum up support for their father's release.

Ahmad Oweidi, a staunch Arab nationalist, defends the role of Jordan's dominant Sunni tribes, sometimes alienating the country's majority Palestinians as well as other opposition groups. But many have now come to his defense.

"We disagree with him severely, but we don't think he should be put in jail," said Zaki Bani Arshid, head of the Islamic Action Front Party, Jordan's leading Islamic political group.

Oweidi and his wife have five children, all of them in college. During Monday's prison visit, Oweidi handed his family hundreds of pages of screenplays to sell for his family's needs.

One daughter, 20-year-old Zahra, was scheduled to marry last month, but put off the wedding.

"For now, our lives have stopped," Bisher said.

daragahi@latimes.com

Daragahi, based in Beirut, is currently on assignment in Amman"

Thursday, August 9, 2007

الحرية للدكتور أحمد العبادي وكل شرفاء الأردن وأحراره.

من قلم : وليد عثمان شيشاني
لماذا تتهم المخابرات المواطن الأردني بأنه عدو لوطنه؟ وهل المطلوب من المواطن أن يخرس ويسكت ولا ينتقد الملك أو الحكومة أو المخابرات؟وهل ذلك يسبب إزعاجا للملك أو يهدد عرشه؟ وهل حب الوطن جريمة يعاقب عليها القانون الأردني؟وأخيرا من هو عدوالأنسانية والوطن؟

أسئلة كثيرة تجول بخاطري كلما تذكرت أن المواطن الأردني المحب لوطنه وشعبه يتعرض لأبشع وأوسخ أساليب الأنتقام من المخابرات وأذنابها، تالله ما أصعب أن يشعر المواطن بالغربة بين أهله وذويه،وتلك هي مهمة هذا الجهاز القذر المسمى مخابرات .

شيوخنا أصبحوا أذنابا للمخابرات، شركاتنا أصبحت أوكارا للمخابرات، طلابنا وجامعاتنا أصبحت أهدافا ومراتع للمخابرات ،والحمد لله أن مخابراتنا ما هي إلا مزابل شعبنا. فهل هذه المزابل ستحمي الوطن والشعب وشعارها الملك ثم الملك ثم الملك؟

حقا علينا أن تكون لنا مخابرات كسائر الشعوب ، لكن ليس مخابرات من طراز ما بلانا الله بها.أي ضباط مخابرات هؤلاء الذين يقولون للمواطن كس أختك ،يا إبن الشرموطة، أي خلق إنسان هذا؟ وأي وطن سيحمي هذا؟ أي ضابط مخابرات هذا الذي يتفاخر بجلد المواطن فلقة ليلا ، ويأمره بالركض صباحا حتى لا تبقى أقدامه متورمة ،خوفا من لجنة الصليب الأحمر أو حقوق الأنسان؟ هل يعرف الملك ذلك؟ وفوق كل ذلك يتهم المواطن بما ليس فيه، وحتى يكرهه أهله وأصدقاؤه. كل ذلك من أجل ماذا؟

لم نعلم أن مواطنا حاول إغتيال الملك،ولم نعلم أن أردنيا تآمر على الوطن، الذي أعلمه ويعلمه الكثيرون أن سجانة النساء حاولت ذات مرة أن تجبر النائب توجان فيصل على أن تشرب بول السجانة، ونعلم الآن أن النائب الدكتور أحمد عويدي العبادي يتعرض لأسوء أشكال التعذيب النفسي ـ وربما الجسدي ـ ، فماذا كانت تهمة السيدة توجان فيصل؟ أن قالت الحقيقة ، نائبة وطنية تحب وطنها، وما هي اليوم تهمة الدكتور أحمد العبادي؟ أن قال الحقيقة أيضا،وهو وطني مخلص لوطنه.

ألبت المخابرات الأهل والأصحاب والأحباب ـ في كلا الحالتين ـ وإنتصرت نصرا مخزيا على مواطنين شريفين ،كل ذنوبهما حب الوطن والشعب، تلك هي مهام مخابراتنا القذرة. لا والف لا يا مخابرات، طالما في الأردن حرا وليس من ظهر عبد ذليل ،سيبقى يلعنكم ،ويستنكر قذارتكم يا عبيدا أذلاء، ما سلم من شروركم إلا كل لص ، وما آذيتم إلا كل حر شريف، كم أنتم مستهترون بالأنسان والأنسانية. والله لو رفعتكم السماء فوق الشمس ستبقون عبيدا أذلاء . فمن في حالكم وحال الملك ،وقد جوعتم الشعب ، وذللتموه لدرجة إفساد الماء الذي يشربه؟

لماذا لا تسجنوا رئيس الوزراء ؟ أليس هو المسؤول عن وزراءه الفاسدين الذين سمموا ألف طفل من بني حسن؟ أليس هو الذي هدد صحيفة العرب اليوم لأنها أثارت قضية تسمم المياه في المفرق؟

لا مبالاة لديكم بذلك لأن المتضرر مواطن شريف.

Tuesday, August 7, 2007

When will the workers control their destiny in Jordan?

I have been thinking about this subject for long time,and now,I decided to write about the plight and the grime situation of Jordanian workers and their natural and human rights in the so called "Free" market economy.
For long time, the government in Jordan has always banned any organising for free democratic labor union that can look after the rights of working people in Jordan,for example,in 1972 when I was living in Zarks,the workers in the petroleum refinery were trying to organise and calling for general labor strike to raise their wages and institute fair medical insurance benefits for them and their families.
Once that organising got underway and the word got out,The Jordanian Police and the army were sent to Zarka to quell any strike or demonstration of the people who were trying peacefully to organise a labor Union,I was an eyewitness to the the mayhem and the brutality of the Jordanian police and Army when they broke the workers gathering,several workers were brutally beaten and many were arrested.
When our Jordanian and I might also add the "foreigner" worker as they are called will be able to organise labor Union and and gain their alienable right???
I like to send a message to all the worker to start organising because it is the government that are afraid of you.

Sunday, August 5, 2007

أستغلال العمال في ألاردن

أليوم اسقبلت شخص قد تعرفت عليه عندا زيارتي الي ألاردن العام الماضي,حيث كنت نزيل في احدا فنادق عمان حيث كان يعمل في قسم الظيافه ,لا أريدأن أذكر أسمه خوف علي سلامته وسلامه عائلته،لقد تحدثنا عن الكثير من الأمور والقضاياه التي تواجه كل الشعب الاردني الفقير الكادح المغلوب علي أمره...من أحد الاسئله التي ترحطها عليه ,كانت كم من النقودتتقاضى شهريا.فرد علي سوئالي ساخر والله ما بكفيني أشتري بندوره وبطاطه لي أطعام أولادي, ولكنني لم أكتفي بي جوابه,فئصررت وكررت السوئال ,كم من معاش تتقاضا,فرد علي بخجل ,أنني أحصل 150 دينار,وهذا ما يعادل 300 دولار ..أين أنتم من هدا الاستغلال والمعانه التي تواجه العمال الكاديحين في الاردن؟ وما هوا الحل لرفع مستوي المعيشى لعمالونا؟؟

Saturday, August 4, 2007

هل تعلم الاردنيون شيئا من درس فضيحة الماء الملوث

Dr.Awen Al-meshaqbah / د. عون المشاقبة
Has Jordan Learned Anything from the Water Contamination?Governmental accountability -- that is the duty of public officials to report their actions (i.e., public policy failures, misuse of public resources, achievements etc) to the citizens, and the right of the citizens to take action against those officials whose conduct has proven to be dishonorable or unacceptable is perhaps the most essential element of democracy.Much of the public’s trust in its government depends on its leaders being openly accountable for their decisions, actions, and mistakes. When a government operates in secret or refuses to disclose information to the public, it effectively strips the public of the ability to oversee governmental processes and to hold leaders accountable. Furthermore, by functioning in this way, it is the government which first displays a lack of trust, at best, a lack of trust in the public it is charged with leading, and at worst, an overt mistrust of its citizens’ ability to understand information and consider appropriate and fair actions.This short introduction brings me to two stories which have recently appeared in the news about Jordan: Mr. Abbas Radidah’s recently published an article on the King’s recent trip to North American, where he raised serious questions about the King’s conduct and whereabouts and secondly the water contamination incident that occurred in Al-Mafraq. In both instances, the Jordanian media failed to hold the highest ranking Jordanian official accountable for his actions.Access to information about government decisions, i.e. how they were made and the results of implementing them, is vital to enabling the public to hold the government accountable and to assess its performance accurately, realistically, and fairly. Without sufficient information, the public cannot fully understand the context in which decisions were and are made. For example, the Jordanian people have historically been kept completely in the dark with regard to the management of the country’s public resources and policies. . What happened in Mansheyet Bani Hassan in Al-Mafraq Governorate in regard to water contamination is a clear example of how the government of Jordan operates and conducts its daily business. The Prime Minister shamelessly and repeatedly assured the Jordanian public that everything was under control. In fact, as we know now, everything was not under control.Because public accountability may mean that responsibility or blame will be assigned to senior officials (i.e. ministers, executives etc), an inherent resistance to it exists within the system. It is this reluctance to risk criticism and reprimand that often gives rise to deeply entrenched secrecy.In spite of my serious reservations about his leadership, I commend the King for doing what was right, for firing the officials who allowed the contamination fiasco to happen. He finally realized that the public could not be fooled forever. Now, he needs to do the same thing in every aspect of Jordan’s political and economic life: expose corruption and hold those responsible accountable for their actions. Only in this way will he begin to convince the citizens of Jordan of his personal integrity and his commitment to their well-being.As for Mr. Radidah’s challenge to the media, I do not see any hope for a change in the near future. The record shows that the Jordanian media usually “rubber stamp” the opinion or point of view the regime wants presented and on many occasions, the media fails to carry out its professional duties and its moral responsibilities to do what is right.Sadly, when our people are not informed or are ill-informed, they cannot effectively hold their government accountable for its actions. Thus, incompetence and/or corruption, or more, is allowed to continue, and if allowed to continue, it will almost certainly flourish.The abuses that Mr. Radidah refers to in his article about the King and the results of the Mansheyet Bani Hassan scandal will continue to be part of Jordan’s political life until the King and his government are forced to recognize the need for a rigorous system of checks and balances and to acknowledge that such a system is the only way to prevent these sorts of things from happening again.In my opinion and opinion of others, “a sense of highest responsibility, a dignifying and elevating sense of being trusted, together with a consciousness of being in an official position so conspicuous that no faithful discharge of duty can go unacknowledged and unappreciated, and no breach of trust undiscovered and unpunished,” -- these are the characteristics, the only characteristics, which promote sensible, caring, responsive, and honorable leadership. This is the dream!P.s. The King is entitled to take a private vacation but he has to pay for it from his private funds. Unfortunately, this is not the case!

Thursday, August 2, 2007

Jordan's debt is 10 billion and the service 800 millions

" - ساهم استمرار الربط بين الدينار الأردني والدولار الاميركي في زيادة أعباء أقساط وخدمة الدين الأردني بمعدل 6% من إجمالي المديونية، سيما وان ثلثي الديون الخارجية الأردنية لدائنين يابانيين وأوروبيين، كما أصبحت مديونية الأردن العامة عائقا أمام رسم سياسات اقتصادية طموحة إلى جانب أنها تستنزف موارد مالية تقدر بحوالي 800 مليون دولار على شكل أقساط وخدمة دين يمكن ان تستغل في تحقيق التنمية المستدامة وإيجاد الحلول للعديد من المشاكل الاقتصادية. "

أنتخابات حره أم تزوير؟؟

هناك تقرير تجزم, بئن الحكومه إلاردنيه قد قامت بتزوير الانتخابات البلديه ,بنقل جنودمن الجيش ألاردني الي أماكن الاقتراع ونقلهم الي مواقع أخري, لتصويت لي رجال محسوبين علي النظام