أنا من الأناس الذين لا يئمنون في فكره أونضام الدويله( الدوله الصغيره أو المصغره أو حتى الكبيره أنامنها) ، منذٌ قيام هذا النضام الدولي العنصري المترهل ، حروب ونزاعات قد سادت فترة ما بين هذه الدويلات، لا سيما الدول التي أخُتلقت وأ غُترعت ورسمت حدودها من قبلّ الغرب المستعمر، مثل دويلات العرب، مقطعت الأوصال وبما يسمى الحدود الطبيعيه لهذا الدويلات والتي أتت أصلا لتئمين وتمكين ودعم الدول المٌستعمره في السيطره على الموارد الطبيعيه والخامه منها، والسيطره وأحتكار الأسواق لهذه الدول المترهله التي عانت منذِرتأسيسها الأمرين هذا الفشل الذريع قد تفشى في نخاع هذه الدويلات لا سيمى في مجالات الدوله العصريه المتقدمه والتقدميه ،على سبيل المثال، المجال العلمي والأقتصادي والأجتماعي والسياسي وحتى الدفاعي والتعلمي قد وصل الى نفق مسدود لا مخرج منه ألا الموت المحتوم
No comments:
Post a Comment